الشابات اللائي قابلتهن في الجامعة اللواتي مررن بأعجوبة كن بعيدين عني بصفتي أناسًا عاديين ، ولكن إذا أردت الاقتراب والالتصاق مثل سمكة قرش بيضاوية ، فقد دعيت إلى "حفلة إقامة الفيلا" (كحاملة أمتعة).